صحة العاصمة المقدسة تكافح السل بمعرض يوم الدرن العالمي 1434هـ
عبدالله المالكي
افتتح الدكتور فاضل طرابلسي، مدير مكافحة الأمراض المعدية، معرضاً يوم الدرن العالمي تحت شعار (اقض على السل في حياتي Stop TB , in my life time) وذلك بحضور مدير إدارة التوعية الصحية ومشرفي القطاعات الصحية ومنسق البرنامج الوطني لمكافحة الدرن بالعاصمة المقدسة بمستشفى الملك عبدالعزيز اليوم الأحد 12-5-1434هـ.
وقال الدكتور فاضل: إننا حريصون كل الحرص على المشاركة الوطنية في سبيل توعية وتثقيف المجتمع وبما يساهم في رفع مستوى التوعية بمرض الدرن الذي يعد مرضاً معدياً يصيب الإنسان والحيوانات خصوصاً الأبقار.مضيفاً بأن الإصابة به لا تقتصر على عمر محدد، بل يصيب جميع الأعمار وتشتد خطورته على الأطفال دون الخامسة والبالغين من 15 إلى 25 سنة.
وكشف مدير مكافحة الأمراض المعدية بأن الرذاذ المتناثر من أفواه المصابين بسل الرئتين يعد مصدراً للعدوى، كما أن استعمال أدوات المريض الملوثة يعد من أسباب العدوى كذلك.وأكد الدكتور فاضل بأن من العوامل التي تساعد على الإصابة بالعدوى وانتشار المرض: سوء التغذية، والزحام وعدم التهوية الجيدة، والمساكن غير الصحية، وضعف المناعة ونقصان الوزن وفقدان الشهية وارتفاع درجة الحرارة في الجسم والتعرق الليلي والنحول والضعف العام وعسر الهضم المستمر والتعب لأقل مجهود مبذول مع الآم متفرقة بالجسم والسعال وآلام بالصدر وصعوبة التنفس واللهاث عند القيام بأقل مجهود مع الإصابات المتكررة بالنزلات البردية والتهابات الرئة. وأفاد بأن ترك المصاب بدرن الرئة دون علاج يؤدي إلى الموت فيما تكون فرصة الشفاء إذا تم تناول الأدوية الموصوفة بصورة منتظمة 95 في المائة.مختتماً الدكتور فاضل بأن «الوقاية خير من العلاج» معرباً تمنياته للجميع بالسلامة.
وقال الدكتور فاضل: إننا حريصون كل الحرص على المشاركة الوطنية في سبيل توعية وتثقيف المجتمع وبما يساهم في رفع مستوى التوعية بمرض الدرن الذي يعد مرضاً معدياً يصيب الإنسان والحيوانات خصوصاً الأبقار.مضيفاً بأن الإصابة به لا تقتصر على عمر محدد، بل يصيب جميع الأعمار وتشتد خطورته على الأطفال دون الخامسة والبالغين من 15 إلى 25 سنة.
وكشف مدير مكافحة الأمراض المعدية بأن الرذاذ المتناثر من أفواه المصابين بسل الرئتين يعد مصدراً للعدوى، كما أن استعمال أدوات المريض الملوثة يعد من أسباب العدوى كذلك.وأكد الدكتور فاضل بأن من العوامل التي تساعد على الإصابة بالعدوى وانتشار المرض: سوء التغذية، والزحام وعدم التهوية الجيدة، والمساكن غير الصحية، وضعف المناعة ونقصان الوزن وفقدان الشهية وارتفاع درجة الحرارة في الجسم والتعرق الليلي والنحول والضعف العام وعسر الهضم المستمر والتعب لأقل مجهود مبذول مع الآم متفرقة بالجسم والسعال وآلام بالصدر وصعوبة التنفس واللهاث عند القيام بأقل مجهود مع الإصابات المتكررة بالنزلات البردية والتهابات الرئة. وأفاد بأن ترك المصاب بدرن الرئة دون علاج يؤدي إلى الموت فيما تكون فرصة الشفاء إذا تم تناول الأدوية الموصوفة بصورة منتظمة 95 في المائة.مختتماً الدكتور فاضل بأن «الوقاية خير من العلاج» معرباً تمنياته للجميع بالسلامة.