مستشفى حراء العام تنظم مؤتمر طب المخ والأعصاب للمرة الرابعة
عدنان الجاوي نظمت مستشفى حراء العام ممثلة بقسم المخ والأعصاب المؤتمر الرابع لطب المخ والأعصاب وعلى مدى يومين هذا الأسبوع، ويهدف المؤتمر إلى تعريف الأطباء العاملين وأطباء الزمالة بأحدث المستجدات وكذلك تأهيل الكوادر الطبية في المخ والأعصاب بالطرق التشخيصية والعلاجية الحديثة . وأفاد استشاري ورئيس قسم المخ والأعصاب بمستشفى حراء العام ورئيس اللجنة المنظمة الدكتور/ موسى المجلي أنه تم مشاركة نخبة من المحاضرين والمحاضرات من كافة مناطق المملكة ودولة الأمارات الشقيقة المتخصصين في مجال المخ والأعصاب بعدد 22 من الأطباء كما تم إعتماد (16 ساعة ) تعليم مستمر مــن الهيئة السعودية للتخصصات الصحية لذلك.
من جهة أخرى أضافت إستشارية المخ والأعصاب بمستشفى حراء العام وعضو اللجنة المنظمة الدكتورة / هناء قدح أن المؤتمر تطرق إلى مواضيع متنوعة شملت كلاً من ( مرض الصرع - مرض الباركينسون - السكتة الدماغية - مرض التصلب اللويحي ) ، وتم شرح آلية المستجدات في هذه الأمراض من ناحية الأسباب والأعراض و طرق العلاج.
وفي الختام شهد المؤتمر ورشة عمل تم تقديمها من قبل استشاري ورئيس جمعية الإمارات العربية المتحدة لطب المخ والأعصاب الدكتور / سهيل الركن وضح بها طرق التعامل مع السكتة الدماغية.
من جهته شكر مدير مستشفى حراء العام الدكتور/ وليد بن عبدالحليم محمد حسين فريق العمل بقسم المخ والأعصاب ، ونوه أن ما يشهده التخصص من تطور يعتبر كبيراً جداً لاسيما من ناحية التجهيز والتدريب والتأهيل العالي للكوادر الطبية السعودية ، مشيراً إلى ما تشهده السنوات الأخيرة من نقلة نوعية في الأبحاث العلمية بكافة مجالات الطب.
من جهة أخرى أضافت إستشارية المخ والأعصاب بمستشفى حراء العام وعضو اللجنة المنظمة الدكتورة / هناء قدح أن المؤتمر تطرق إلى مواضيع متنوعة شملت كلاً من ( مرض الصرع - مرض الباركينسون - السكتة الدماغية - مرض التصلب اللويحي ) ، وتم شرح آلية المستجدات في هذه الأمراض من ناحية الأسباب والأعراض و طرق العلاج.
وفي الختام شهد المؤتمر ورشة عمل تم تقديمها من قبل استشاري ورئيس جمعية الإمارات العربية المتحدة لطب المخ والأعصاب الدكتور / سهيل الركن وضح بها طرق التعامل مع السكتة الدماغية.
من جهته شكر مدير مستشفى حراء العام الدكتور/ وليد بن عبدالحليم محمد حسين فريق العمل بقسم المخ والأعصاب ، ونوه أن ما يشهده التخصص من تطور يعتبر كبيراً جداً لاسيما من ناحية التجهيز والتدريب والتأهيل العالي للكوادر الطبية السعودية ، مشيراً إلى ما تشهده السنوات الأخيرة من نقلة نوعية في الأبحاث العلمية بكافة مجالات الطب.