اليوم الوطني للمشي بممشى النسيم
نظمت المديرية العامة للشؤون الصحية بمكة متمثلة بإدارة التواصل والعلاقات والتوعية الصحية اليوم الوطني للمشي بممشى النسيم بهدف تعزيز الصحة العامة. ونشر ثقافة المشي، وزيادة عدد ممارسي رياضة المشي والتحفيز على المشي بمشاركة جميع فئات المجتمع في مناطق المملكة كافة؛ وبما يواكب تطلعات الوطن: نحو جسم سليم في وطن طموح.
تعد رياضة المشي من أقل الأنشطة البدنية تكلفة، وأبسطها، وأسهلها، ولا تتطلب أي معدات أو مهارات خاصة. كما أنها وسيلة لتحسين اللياقة البدنية، والحفاظ على الصحة، والحد من التوتر. ولكن من المؤسف أن المشي لم يحصل على التقدير الذي يستحقه، سواء من الناحية الصحية، أو من ناحية قيمته بوصفه وسيلة مواصلات وترفيه. ففي العصر الحاضر نرى أنه كلما زاد تطور البشرية قَلَّت ممارستهم له.
يمكن ممارسة هذه الرياضة في أي وقت، وفي أي مكان، مثل: الحدائق، أو الأسواق، أو الطرقات العامة، أو على شاطئ البحر وغيرها. ولا تقتصر هذه الرياضة على عمر معين، وحتى لو لم يكن الشخص قادرًا على ممارسة الرياضة بشكل عام بسبب ظروفه الصحية؛ بل إن المشي سيسهم في تحسين الصحة، واستعادة النشاط، ويمكن جعله جزءًا من الحياة اليومية.
ومن الجدير بالذكر أنه أثناء المشي، تتحرك جميع عضلات الجسم، ابتداءً من عضلات القدمين، ووصولًا إلى عضلات الذراعين. كما أنه يزيد تدفق الدم إلى جميع أعضاء الجسم.
يعد المشي كل يوم، ولو لمدة ٣٠ دقيقة، يمنح الجسم فوائد عديدة كحرق السعرات الحرارية الزائدة. والحفاظ على وزن صحي، وتحسين اللياقة البدنية.ولوقاية من الأمراض المزمنة، مثل: أمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، وداء السكري من النوع الثاني. والمساعدة على خفض مستوى الكوليسترول الضار في الجسم. وتعزيز صحة العظام، ومنع الإصابة بهشاشتها. والحد من القلق أو الاكتئاب، وتحسين المزاج. والحفاظ على مرونة المفاصل، وقوة العضلات.
تحسين التوازن، وتدفق الدم في الجسم. كلما كان المشي أسرع، ولمسافة أطول، وعلى نحو متكرر، زادت فوائده.
تعد رياضة المشي من أقل الأنشطة البدنية تكلفة، وأبسطها، وأسهلها، ولا تتطلب أي معدات أو مهارات خاصة. كما أنها وسيلة لتحسين اللياقة البدنية، والحفاظ على الصحة، والحد من التوتر. ولكن من المؤسف أن المشي لم يحصل على التقدير الذي يستحقه، سواء من الناحية الصحية، أو من ناحية قيمته بوصفه وسيلة مواصلات وترفيه. ففي العصر الحاضر نرى أنه كلما زاد تطور البشرية قَلَّت ممارستهم له.
يمكن ممارسة هذه الرياضة في أي وقت، وفي أي مكان، مثل: الحدائق، أو الأسواق، أو الطرقات العامة، أو على شاطئ البحر وغيرها. ولا تقتصر هذه الرياضة على عمر معين، وحتى لو لم يكن الشخص قادرًا على ممارسة الرياضة بشكل عام بسبب ظروفه الصحية؛ بل إن المشي سيسهم في تحسين الصحة، واستعادة النشاط، ويمكن جعله جزءًا من الحياة اليومية.
ومن الجدير بالذكر أنه أثناء المشي، تتحرك جميع عضلات الجسم، ابتداءً من عضلات القدمين، ووصولًا إلى عضلات الذراعين. كما أنه يزيد تدفق الدم إلى جميع أعضاء الجسم.
يعد المشي كل يوم، ولو لمدة ٣٠ دقيقة، يمنح الجسم فوائد عديدة كحرق السعرات الحرارية الزائدة. والحفاظ على وزن صحي، وتحسين اللياقة البدنية.ولوقاية من الأمراض المزمنة، مثل: أمراض القلب، وارتفاع ضغط الدم، وداء السكري من النوع الثاني. والمساعدة على خفض مستوى الكوليسترول الضار في الجسم. وتعزيز صحة العظام، ومنع الإصابة بهشاشتها. والحد من القلق أو الاكتئاب، وتحسين المزاج. والحفاظ على مرونة المفاصل، وقوة العضلات.
تحسين التوازن، وتدفق الدم في الجسم. كلما كان المشي أسرع، ولمسافة أطول، وعلى نحو متكرر، زادت فوائده.